بسم الله الرحمن الرحيم
لنتأمل معاً في هذا المثال
يقول الله تعالى:"إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ"
لولا وجود خاصية الإعراب في اللغة العربية لأصبح الأمر مشتبه عند الكثير منا
ولتبادر في أذهاننا أن الله هو الفاعل
ولكن مع وجود هذه الميزه يسهل علينا فهم المعنى المراد من قولة تعالى...
فلنحمد الله تعالى أن لغتنا هي لغة القرىن الكريم التي تعهد الله بحفظما إلى قيام الساعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق